مع الاسف انتشرت تلك الصفه في مجتمعنا ولا نعلم هل هي عدوى انتقلت لنا من الخارج ام نحن من نقلها الى الخارج والبعض الاخر من يسميها بالانانيه ولكن هناك علامه استفهام ولم اجد لها اجابه ترى لماذا يفرح البعض عندما ينقل له الخبر بان فلان قد فشل في الدراسه او تاخرت ترقيته او خسر في تجارة او لم يتفوق في اي عمل مهما كان حجمه ربما يكون صاحب العلاقه قريب من ذلك الشخص الذي لا يتمنى له الخير ربما يكون في قلبه حسدا وغيره او غير ذلك وتراه يمثل بانه مهموم لحزنه ومهموم لعدم نجاحه ولكن عندما يخرج عنه تراه مبتسما وفرحا ويقول الحمد لله انه لم يتفوق علي الحمد لله انه خسر
ترى لماذا يمنع الانسان الخير لنفسه وربما يكون ذلك الخير في دعاء لاخيه سببا لدخوله الجنه ربما يكون ذلك الخير او الدعاء الله بعثه لك في ذلك الموقف لانك كنت في حفره من النار ويريد الله عز وجل في اخراجك منها
ولا اعلم لماذا ذلك الشح او التبخل في الدعاء الى اخيك
وتلك ليس من عاداتنا وليس من تقاليدنا ولكن من شرعنا وديننا
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم حب لاخيك كما تحب لنفسك
وهنا تقدمت المحبه للاخ المسلم قبل ان تكون لنفسك
تلك الفئه لا نعرف كيف ندعها تتعايش معنا وباي اسلوب تريد ان نتعامل معها هل نعاملها بمثل تلك الحكمه وهي ( عامل الناس مثلما يعاملونك ) طبعا لا اتقبل تلك الحكمه في هذا الموقف لان ربما اكون انا الشخص الذي احبه الله لكي يكتسب الاجر والثواب من ذلك الموقف او اكون على شفى حفرة من النار فاختارني الله من عباده لكي افوز بذلك الاجر فاصبر واشكر ربي على النعمه والصحه والعافيه
والكثير هنا يتناسى قول المصطفى عليه الصلاة والسلام عجبا لامر المؤمن ان امره كله خير ان اصابته سراء شكر فكان خير له وان اصابته ضراء صبر فكان خيرا له
القليل من ينتظر نجاحك / تلك الفئه التي تحمسك على مواصلة المشوار وتذكر لك الامثله في النجاحات التي حققها البعض لنيل ما تريده وتقدم لك المساعده والدعاء والقصص والروايات وربما يكون ذلك الاجر والدعاء سببا لدخولها الجنه نتمنى ان تبقى تلك الفئة الى جوارنا ولا ان تتخلى عنا لانها فعلا من اجمل العقول التي نتشرف بمعرفتها حفظها الله من تلك العدوى التي لا ترحم الكبير ولا الصغير من ذلك المرض
افسح المجال لكم والتعليق على تلك العدوى
ترى لماذا يمنع الانسان الخير لنفسه وربما يكون ذلك الخير في دعاء لاخيه سببا لدخوله الجنه ربما يكون ذلك الخير او الدعاء الله بعثه لك في ذلك الموقف لانك كنت في حفره من النار ويريد الله عز وجل في اخراجك منها
ولا اعلم لماذا ذلك الشح او التبخل في الدعاء الى اخيك
وتلك ليس من عاداتنا وليس من تقاليدنا ولكن من شرعنا وديننا
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم حب لاخيك كما تحب لنفسك
وهنا تقدمت المحبه للاخ المسلم قبل ان تكون لنفسك
تلك الفئه لا نعرف كيف ندعها تتعايش معنا وباي اسلوب تريد ان نتعامل معها هل نعاملها بمثل تلك الحكمه وهي ( عامل الناس مثلما يعاملونك ) طبعا لا اتقبل تلك الحكمه في هذا الموقف لان ربما اكون انا الشخص الذي احبه الله لكي يكتسب الاجر والثواب من ذلك الموقف او اكون على شفى حفرة من النار فاختارني الله من عباده لكي افوز بذلك الاجر فاصبر واشكر ربي على النعمه والصحه والعافيه
والكثير هنا يتناسى قول المصطفى عليه الصلاة والسلام عجبا لامر المؤمن ان امره كله خير ان اصابته سراء شكر فكان خير له وان اصابته ضراء صبر فكان خيرا له
القليل من ينتظر نجاحك / تلك الفئه التي تحمسك على مواصلة المشوار وتذكر لك الامثله في النجاحات التي حققها البعض لنيل ما تريده وتقدم لك المساعده والدعاء والقصص والروايات وربما يكون ذلك الاجر والدعاء سببا لدخولها الجنه نتمنى ان تبقى تلك الفئة الى جوارنا ولا ان تتخلى عنا لانها فعلا من اجمل العقول التي نتشرف بمعرفتها حفظها الله من تلك العدوى التي لا ترحم الكبير ولا الصغير من ذلك المرض
افسح المجال لكم والتعليق على تلك العدوى